هل توفي تركي الحمد.. من هو تركي الحمد ويكيبيديا

هل توفي تركي الحمد.. من هو تركي الحمد ويكيبيديا

 

تركي الحمد الشخصية التي انتشر اسمها بشكل كبير في الساعات الأخيرة بعد الإعلان عن خبر وفاته أثر دخوله المستشفى في المانيا، فزادت العديد من الروايات عن وفاة تركي الحمد، ففي هذا السياق سنسرد لكم حقيقة وفاة تركي الحمد، واهم المعلومات عنه.

من هو تركي الحمد ويكيبيديا السيرة الذاتية

تركي الحمد هو كاتب وراوي سعودي، كان يعمل اكاديمي في الكثير من الجامعات السعودية، ولد في العاشر من مارس 1952، أي أنه يبلغ من العمر 72 عام، فهو من مواليد القصيم وانتقل بعدها إلى المنطقة الشرقية بالدمام.

كان تركي الحمد من الشخصيات البارزة في مجال كتابة الروايات، وحصل على شهادة في العلوم السياسية، وعمل استاذ في كلية العلوم الإدارية “جامعة الملك سعودي لمدة 10 سنوات بداية من العام 1985 ميلادي، وقد تقاعد وتفرغ للكتابة.

وله العظيم من الروايات والكتابات الأدبية والتي كان أبرزها ما يلي :

  • أطياف الأزقة المهجورة.
  • السياسة بين الحلال والحرام.

 هل توفي تركي الحمد.. ما هو مرض تركي الحمد

 انتشرت في الساعات الأخيرة خبر وفاة تركي الحمد بعد أن نشرت العديد من الصحف صوره وهو في المستشفى وقد خسر الكثير من وزنه، ولكن في الحقيقة تركي الحمد يتلقى العلاج اللازم في مستشفيات برلين بألمانيا، وهو بحالة مستقرة نوعا ما، وقد صرح تركي الحمد في الساعات الأخيرة قائلا أنا بخير، وعبر عن سعادته وامتنانه بالرسائل الخاصة التي وصلت له.

ما هو مرض تركي الحمد
حقيقة وفاة تركي الحمد

تركي الحمد من أي قبيلة

يعد تركي الحمد من أبرز وأشهر الكتاب الروائية، وله العديد من الروايات التي أحدثت نقلة نوعية في حياته، ولد تركي في القصيم في الكرك بالاردن، وعاش مع اله في منطقة القصيم بالسعودية، وبدأ حياته في الكتابة.

 

وأخيرا نكون قالحمدترمتتد وضحنا لكم أن خبر وفاة تركي الحمد اشاعة كاذبة، وهو الان بحالة مستقرة في مستشفيات برلين.

اترك تعليقاً

مُسجل دخول باسم Admin test. تحرير ملفك الشخصي. تسجيل الخروج؟ الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أنت تستخدم إضافة Adblock

AdBlock اهلا وسهلا بك بموقع خليجي أونلاين، برجاء ايقاف أداة
التخطي إلى شريط الأدوات
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لنمنحك أفضل تجربة ممكنة على موقعنا. بالمتابعة في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
قبول
رفض
سياسة الخصوصية